أعلن علماء بريطانيون انهم وضعوا نموذجا يمكنه التنبؤ بتفشي الأمراض الحيوانية المنشأ، التي تنتقل للإنسان من الحيوانات مثل إيبولا وزيكا، على أساس التغيرات في المناخ.

ووصف العلماء نموذجهم بأنه تطور كبير في فهم انتشار الأمراض من الحيوانات إلى البشر، معتبرين انه يمكن أن يساعد الحكومات على الاستعداد لتفشي الأمراض والتعامل مع الأمر إضافة إلى الأخذ في الاعتبار خطر تلك الأمراض عند وضع السياسات التي ربما تؤثر على البيئة.

ويطلق على ما بين 60 إلى 75 بالمئة من الأمراض المنتشرة حديثا أحداث حيوانية حيث تنتقل الأمراض من الحيوان إلى الإنسان.